الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ
30 - محرّم - 1447 هـ
25 - 07 - 2025 مـ
01:06 مساءً
(بحسب التّقويم الرّسميّ لأُمّ القُرَى)
[لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان]
https://mahdialumma.xyz/showthread.php?p=481016
________________
أفاد مسبار باركر الشمسي التابع لناسا باكتشاف علامات فيزيائية لوجود جسم شديد الحرارة في الفضاء الجنوبي، يُعتقد أنه يساهم في تكوين الهالة الشمسية من خلال القذف الإكليلي (CME). يطلق هذا الجسم جسيمات عالية الحرارة مصحوبة بصوت "زفير إكليلي" نحو الشمس، مما يقدم تفسيراً لارتفاع درجة حرارة الهالة الشمسية. على الرغم من عدم تمكن المسبار من رصد الجسم مباشرة، إلا أن علاماته الفيزيائية واضحة. تفاصيل الاكتشاف: جسم شديد الحرارة: اكتشف مسبار باركر علامات فيزيائية لوجود جسم شديد الحرارة في الفضاء الجنوبي. تكوين الهالة الشمسية: يُعتقد أن هذا الجسم يساهم في تكوين الهالة الشمسية من خلال القذف الإكليلي (CME). زفير إكليلي: يطلق الجسم جسيمات عالية الحرارة مصحوبة بصوت "زفير إكليلي" نحو الشمس. تفسير ارتفاع درجة حرارة الهالة: يقدم هذا الاكتشاف تفسيراً لارتفاع درجة حرارة الهالة الشمسية. عدم الرصد المباشر: على الرغم من أن المسبار لم يتمكن من رصد الجسم مباشرة، إلا أن علامات وجوده الفيزيائية واضحة.
ملاحظةٌ لكشف ما تخفيه وكاله ناسا مِن قبل تفاصيل النَّشر عن ما سجله (مسبار باركر) في يونيو 2025: فيتم فقط نسخ عنوان البيان كاملًا دونما تغيير كلمةٍ واحدةٍ، ثم تقوموا بتنزيله كُلّه ليكون كلمات موضوع بحث في قوقل فتظهر فقط التفاصيل عبر الذكاء الاصطناعيّ عن المَخفي الموجود داخل وكالة ناسا دونما تغيير كلمات البحث في قوقل حتى لا يختفي عليكم البحث.
فهذا تنويه للأنصار والباحثين عن الحق.
كونهم يُخفون تَصديق البيان الحَق للقرآن في شأن مُرور كوكب سَقَر حتى لا يؤمن البشَر، وذلك لتحقيق هَدَف الشياطين في نَفْس رَبّهم فيكفرون كما كفروا فيكونون معهم سواءً في النَّار، وقال الله تعالى: {وَدُّوا۟ لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا۟ فَتَكُونُونَ سَوَآءً ۖ فَلَا تَتَّخِذُوا۟ مِنْهُمْ أَوْلِيَآءَ حَتَّىٰ يُهَاجِرُوا۟ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ ۚ فَإِن تَوَلَّوْا۟ فَخُذُوهُمْ وَٱقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ ۖ وَلَا تَتَّخِذُوا۟ مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا ﴿٨٩﴾} صدق الله العظيم [سُورَةُ النِّسَاءِ].
والآن يسعون لإخفاء حقائق آيات الله بَعد رؤيتها برؤية العلوم الفيزيائيَّة العِلميَّة مِن قَبل رؤيتها بعين اليَقين؛ تصديقًا لقول الله تعالى: {وَأَنْ أَتْلُوَا۟ ٱلْقُرْءَانَ ۖ فَمَنِ ٱهْتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهْتَدِى لِنَفْسِهِۦ ۖ وَمَن ضَلَّ فَقُلْ إِنَّمَآ أَنَا۠ مِنَ ٱلْمُنذِرِينَ ﴿٩٢﴾ وَقُلِ ٱلْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ ءَايَٰتِهِۦ فَتَعْرِفُونَهَا ۚ وَمَا رَبُّكَ بِغَٰفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ﴿٩٣﴾} [سُورَةُ النَّمۡلِ].
ولكن ها هُم بعد أن تَبيَّن لهم اقتراب سَقَر بعلوم رؤية الجحيم بالرؤيَّةِ العِلميَّة الفيزيائيّة قبل أن يروها بعين اليَقين؛ وها هُم يُخفون آيات اقترابها رغم أنهم صاروا يسمعون تغيُّظ انفجارها وصوت زفيرها، رغم أنه حَسَب فتوى الله في مُحكَم القرآن العظيم أن الصّوت لا ينتقل في الفضاء عِلميًّا وذلك حتى يأتي كَوكَب سَقَر لِكَسر هذا التحدّي فيسمعون لها صوت انفجار (تغيُّظًا وزفيرًا من الفضاء)؛ فيسمعون لها صوت انفجار (زفيرًا حقيقيًّا تُسَجِّله أجهزتهم)؛ صوتًا حقيقيًّا لا شَكّ ولا ريب تصديقًا لقول الله تعالى: {إِذَا رَأَتْهُم مِّن مَّكَانِۭ بَعِيدٍ سَمِعُوا۟ لَهَا تَغَيُّظًا وَزَفِيرًا ﴿١٢﴾} صدق الله العظيم [سُورَةُ الفُرۡقَانِ].
ولذلك لا ينبغي لهم أن يسمعوا انفجارًا (صوتًا في الفضاء) لأسباب عِلميَّة، ولذلك لا يسمعون إلَّا فقط صوت انفجار سَقَر قُبَيل مرورها لعلَّهم يتَّقون، ولكنهم يُخفون آيات الله من بيانها وتفصيلها مِن القرآن العظيم للناس مِن قَبْل (على مدار عشرين سَنة) ثم يرونها بالرؤية العلميَّة اليَقينيَّة الفيزيائيَّة فَيُخفونها عن الناس مِن بعد أن تَمّ بيان اقترابها للناس لعلَّهم يتَّقون مِن قبل أن تأتيهم بغتةً فتبهتهم فلا يستطيعون رَدَّها ولا هُم يُنظَرون، ولَكِنَّ المُجرِمين في وكالة ناسا الأمريكيَّة وغيرهم مِن أوليائهم يُخفون حقيقة السَبَب العِلميّ للتغيُّرات المناخيَّة، فويلٌّ للذين يُخفون الحَق من ربهم من بيانه للناس عِلميًّا على مدار 21 عامًا وفَصَّلناه تَفصيلًا ثُم تتبيَّن لهُم الحقائق العلميَّة في مُحكَم كِتاب الله (القرآن العظيم) فيجدون حقائق اقتراب وَعد الله بكوكب سَقَر على الواقع الحقيقيّ فَيُخفون آيات اقترابه عن العالَمين (شياطين البشر) إلَّا الذين تابوا وبَيَّنوا الحقائق العلميَّة عن سَبَب تَغيُّرات مُناخ الشمس والأرض وكافَّة كواكب المَجموعة الشمسيَّة - كَما بَيَّناه لَهُم مِن قَبل وفصَّلناه تفصيلًا - وأن التغيُّرات المناخيَّة ليست بسبب غازات الوقود الأحفوري، وعَلِم بذلك ترامب وأولياؤه في وكالة ناسا الأمريكيَّة فانسحبوا مِن خزعبلات نظريّة الوقود الأحفوري، وتبيَّن لَهُم أنَّها حقًّا نظريَّة صِفر على الشِّمال، وتَبيَّن لَهُم حقيقة أنَّ حتى الشَّمس تُعاني مِن تغيُّرات مناخيَّة بسبب اقتراب كوكب جَهنَّم سَقَر كونها أشد حَرًّا مِن الشَّمس تصديقًا لقول الله تعالى: {فَرِحَ ٱلْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلَٰفَ رَسُولِ ٱللَّهِ وَكَرِهُوٓا۟ أَن يُجَٰهِدُوا۟ بِأَمْوَٰلِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ وَقَالُوا۟ لَا تَنفِرُوا۟ فِى ٱلْحَرِّ ۗ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا ۚ لَّوْ كَانُوا۟ يَفْقَهُونَ ﴿٨١﴾} صدق الله العظيم [سُورَةُ التَّوۡبَةِ].
ويُحَذِّرهم الله من إخفاء آياته الفيزيائيَّة التي أراهم في الآفاق نذيرًا للبشر، ونُذَكِّرهم بالتَّحذير الكَبير المُباشِر مِن الله الواحد القهار للذين يكتمون حقائق آيات النُّذر للبَشر عن دلائل علميَّةٍ للبشَر مَلموسة على الواقع الحقيقيّ، وكذلك يرونها في الآفاق برؤية العلوم الفيزيائيَّة، ونُذَكِّرهم بالتَّحذير المُباشِر مِن الله الواحِد القَهَّار عَلَّام الغيوب في كُلِّ زمانٍ ومكانٍ؛ تصديقًا لقول الله تعالى: {إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَآ أَنزَلْنَا مِنَ ٱلْبَيِّنَٰتِ وَٱلْهُدَىٰ مِنۢ بَعْدِ مَا بَيَّنَّٰهُ لِلنَّاسِ فِى ٱلْكِتَٰبِ ۙ أُو۟لَٰٓئِكَ يَلْعَنُهُمُ ٱللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ ٱللَّٰعِنُونَ ﴿١٥٩﴾ إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُوا۟ وَأَصْلَحُوا۟ وَبَيَّنُوا۟ فَأُو۟لَٰٓئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ ۚ وَأَنَا ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ ﴿١٦٠﴾} صدق الله العظيم [سُورَةُ البَقَرَةِ]
أخوكُم خليفةُ الله على العالَمِين
الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
_____________
30 - محرّم - 1447 هـ
25 - 07 - 2025 مـ
01:06 مساءً
(بحسب التّقويم الرّسميّ لأُمّ القُرَى)
[لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان]
https://mahdialumma.xyz/showthread.php?p=481016
________________
أفاد مسبار باركر الشمسي التابع لناسا باكتشاف علامات فيزيائية لوجود جسم شديد الحرارة في الفضاء الجنوبي، يُعتقد أنه يساهم في تكوين الهالة الشمسية من خلال القذف الإكليلي (CME). يطلق هذا الجسم جسيمات عالية الحرارة مصحوبة بصوت "زفير إكليلي" نحو الشمس، مما يقدم تفسيراً لارتفاع درجة حرارة الهالة الشمسية. على الرغم من عدم تمكن المسبار من رصد الجسم مباشرة، إلا أن علاماته الفيزيائية واضحة. تفاصيل الاكتشاف: جسم شديد الحرارة: اكتشف مسبار باركر علامات فيزيائية لوجود جسم شديد الحرارة في الفضاء الجنوبي. تكوين الهالة الشمسية: يُعتقد أن هذا الجسم يساهم في تكوين الهالة الشمسية من خلال القذف الإكليلي (CME). زفير إكليلي: يطلق الجسم جسيمات عالية الحرارة مصحوبة بصوت "زفير إكليلي" نحو الشمس. تفسير ارتفاع درجة حرارة الهالة: يقدم هذا الاكتشاف تفسيراً لارتفاع درجة حرارة الهالة الشمسية. عدم الرصد المباشر: على الرغم من أن المسبار لم يتمكن من رصد الجسم مباشرة، إلا أن علامات وجوده الفيزيائية واضحة.
ملاحظةٌ لكشف ما تخفيه وكاله ناسا مِن قبل تفاصيل النَّشر عن ما سجله (مسبار باركر) في يونيو 2025: فيتم فقط نسخ عنوان البيان كاملًا دونما تغيير كلمةٍ واحدةٍ، ثم تقوموا بتنزيله كُلّه ليكون كلمات موضوع بحث في قوقل فتظهر فقط التفاصيل عبر الذكاء الاصطناعيّ عن المَخفي الموجود داخل وكالة ناسا دونما تغيير كلمات البحث في قوقل حتى لا يختفي عليكم البحث.
فهذا تنويه للأنصار والباحثين عن الحق.
كونهم يُخفون تَصديق البيان الحَق للقرآن في شأن مُرور كوكب سَقَر حتى لا يؤمن البشَر، وذلك لتحقيق هَدَف الشياطين في نَفْس رَبّهم فيكفرون كما كفروا فيكونون معهم سواءً في النَّار، وقال الله تعالى: {وَدُّوا۟ لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا۟ فَتَكُونُونَ سَوَآءً ۖ فَلَا تَتَّخِذُوا۟ مِنْهُمْ أَوْلِيَآءَ حَتَّىٰ يُهَاجِرُوا۟ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ ۚ فَإِن تَوَلَّوْا۟ فَخُذُوهُمْ وَٱقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ ۖ وَلَا تَتَّخِذُوا۟ مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا ﴿٨٩﴾} صدق الله العظيم [سُورَةُ النِّسَاءِ].
والآن يسعون لإخفاء حقائق آيات الله بَعد رؤيتها برؤية العلوم الفيزيائيَّة العِلميَّة مِن قَبل رؤيتها بعين اليَقين؛ تصديقًا لقول الله تعالى: {وَأَنْ أَتْلُوَا۟ ٱلْقُرْءَانَ ۖ فَمَنِ ٱهْتَدَىٰ فَإِنَّمَا يَهْتَدِى لِنَفْسِهِۦ ۖ وَمَن ضَلَّ فَقُلْ إِنَّمَآ أَنَا۠ مِنَ ٱلْمُنذِرِينَ ﴿٩٢﴾ وَقُلِ ٱلْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ ءَايَٰتِهِۦ فَتَعْرِفُونَهَا ۚ وَمَا رَبُّكَ بِغَٰفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ﴿٩٣﴾} [سُورَةُ النَّمۡلِ].
ولكن ها هُم بعد أن تَبيَّن لهم اقتراب سَقَر بعلوم رؤية الجحيم بالرؤيَّةِ العِلميَّة الفيزيائيّة قبل أن يروها بعين اليَقين؛ وها هُم يُخفون آيات اقترابها رغم أنهم صاروا يسمعون تغيُّظ انفجارها وصوت زفيرها، رغم أنه حَسَب فتوى الله في مُحكَم القرآن العظيم أن الصّوت لا ينتقل في الفضاء عِلميًّا وذلك حتى يأتي كَوكَب سَقَر لِكَسر هذا التحدّي فيسمعون لها صوت انفجار (تغيُّظًا وزفيرًا من الفضاء)؛ فيسمعون لها صوت انفجار (زفيرًا حقيقيًّا تُسَجِّله أجهزتهم)؛ صوتًا حقيقيًّا لا شَكّ ولا ريب تصديقًا لقول الله تعالى: {إِذَا رَأَتْهُم مِّن مَّكَانِۭ بَعِيدٍ سَمِعُوا۟ لَهَا تَغَيُّظًا وَزَفِيرًا ﴿١٢﴾} صدق الله العظيم [سُورَةُ الفُرۡقَانِ].
ولذلك لا ينبغي لهم أن يسمعوا انفجارًا (صوتًا في الفضاء) لأسباب عِلميَّة، ولذلك لا يسمعون إلَّا فقط صوت انفجار سَقَر قُبَيل مرورها لعلَّهم يتَّقون، ولكنهم يُخفون آيات الله من بيانها وتفصيلها مِن القرآن العظيم للناس مِن قَبْل (على مدار عشرين سَنة) ثم يرونها بالرؤية العلميَّة اليَقينيَّة الفيزيائيَّة فَيُخفونها عن الناس مِن بعد أن تَمّ بيان اقترابها للناس لعلَّهم يتَّقون مِن قبل أن تأتيهم بغتةً فتبهتهم فلا يستطيعون رَدَّها ولا هُم يُنظَرون، ولَكِنَّ المُجرِمين في وكالة ناسا الأمريكيَّة وغيرهم مِن أوليائهم يُخفون حقيقة السَبَب العِلميّ للتغيُّرات المناخيَّة، فويلٌّ للذين يُخفون الحَق من ربهم من بيانه للناس عِلميًّا على مدار 21 عامًا وفَصَّلناه تَفصيلًا ثُم تتبيَّن لهُم الحقائق العلميَّة في مُحكَم كِتاب الله (القرآن العظيم) فيجدون حقائق اقتراب وَعد الله بكوكب سَقَر على الواقع الحقيقيّ فَيُخفون آيات اقترابه عن العالَمين (شياطين البشر) إلَّا الذين تابوا وبَيَّنوا الحقائق العلميَّة عن سَبَب تَغيُّرات مُناخ الشمس والأرض وكافَّة كواكب المَجموعة الشمسيَّة - كَما بَيَّناه لَهُم مِن قَبل وفصَّلناه تفصيلًا - وأن التغيُّرات المناخيَّة ليست بسبب غازات الوقود الأحفوري، وعَلِم بذلك ترامب وأولياؤه في وكالة ناسا الأمريكيَّة فانسحبوا مِن خزعبلات نظريّة الوقود الأحفوري، وتبيَّن لَهُم أنَّها حقًّا نظريَّة صِفر على الشِّمال، وتَبيَّن لَهُم حقيقة أنَّ حتى الشَّمس تُعاني مِن تغيُّرات مناخيَّة بسبب اقتراب كوكب جَهنَّم سَقَر كونها أشد حَرًّا مِن الشَّمس تصديقًا لقول الله تعالى: {فَرِحَ ٱلْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلَٰفَ رَسُولِ ٱللَّهِ وَكَرِهُوٓا۟ أَن يُجَٰهِدُوا۟ بِأَمْوَٰلِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ وَقَالُوا۟ لَا تَنفِرُوا۟ فِى ٱلْحَرِّ ۗ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا ۚ لَّوْ كَانُوا۟ يَفْقَهُونَ ﴿٨١﴾} صدق الله العظيم [سُورَةُ التَّوۡبَةِ].
ويُحَذِّرهم الله من إخفاء آياته الفيزيائيَّة التي أراهم في الآفاق نذيرًا للبشر، ونُذَكِّرهم بالتَّحذير الكَبير المُباشِر مِن الله الواحد القهار للذين يكتمون حقائق آيات النُّذر للبَشر عن دلائل علميَّةٍ للبشَر مَلموسة على الواقع الحقيقيّ، وكذلك يرونها في الآفاق برؤية العلوم الفيزيائيَّة، ونُذَكِّرهم بالتَّحذير المُباشِر مِن الله الواحِد القَهَّار عَلَّام الغيوب في كُلِّ زمانٍ ومكانٍ؛ تصديقًا لقول الله تعالى: {إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَآ أَنزَلْنَا مِنَ ٱلْبَيِّنَٰتِ وَٱلْهُدَىٰ مِنۢ بَعْدِ مَا بَيَّنَّٰهُ لِلنَّاسِ فِى ٱلْكِتَٰبِ ۙ أُو۟لَٰٓئِكَ يَلْعَنُهُمُ ٱللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ ٱللَّٰعِنُونَ ﴿١٥٩﴾ إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُوا۟ وَأَصْلَحُوا۟ وَبَيَّنُوا۟ فَأُو۟لَٰٓئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ ۚ وَأَنَا ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ ﴿١٦٠﴾} صدق الله العظيم [سُورَةُ البَقَرَةِ]
أخوكُم خليفةُ الله على العالَمِين
الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني.
_____________